(م) الرَّماءُ: الرِّبا. وهي السَّماءُ. والسّماءُ: كلُّ ما عَلاك فَأَظَلَّكَ. ومنه قيل لِسَقْفِ البيت: سماءٌ، وللسَّحابِ: سماءٌ، قالَ الله عزَّ وجل:"ونَزَّلنا من السَّماءِ ماءً مُباركاً". يُريدُ من السَّحاب. وهو يُذكَّرُ في هذا المعنَى، وقال:
إِذا سَقَطَ السَّماءُ بأَرضِ قوْمٍ ... رَعَيْناهُ وإِنْ كانوا غِضابا
وتُجمع سُمِيّا، وقال:
تَلُفُّهُ الرِّياحُ والسُّمِيُّ
والعَماء: السَّحابُ الرَّقيق.
(ن) السَّناءُ: من الرّفْعةِ. والغَناءُ: الجِداءُ.
(هـ?) البَهاءُ: النّاقَةُ التي تَسْتَأْنسُ إلى الحالب. [والدَّهاءُ: مصدرُ الدّاهيةِ] . والرَّهاءُ: الأَرضُ الواسعةُ. والطَّهاءُ: السَّحابُ الْمُرتَفِعُ.
فَعال (لفيف)
[٧٣٨ ومن اللفيف]
(خ) خَواءُ الظَّليمِ: ما بيْن قوائِمِه.
(د) هو الدَّواءُ.
(ر) ماءٌ رَواء، وقال:
ماءٌ رَواءٌ ونَصِيٌّ حوْلِيه
(س) سَواءُ الشَّيْءِ: وَسَطُهُ، قال الله تبارك وتعالى:"في سَواءِ الجَحيم". وسَواؤُه: غيرُه، وهذا الحرْفُ من الأَضداد. ويُقال هُو في سَواءِ