(ر) يُقال: لا آتيكَ حيريَّ دهرٍ، أي: أَبداً. وهو الخِيريُّ، وهو معرَّب. ومَذْهَبُناً في غير هذا الباب ممّا اخْتلطَتْ فيه الواوُ والياءُ وأَنْ نَذْكُرَ ما هو من الياء أَنَّه من الياءِ خِصَّيصَي، تصريحاً أو تعريضاً، ليُعرفَ ذا مِنْ ذا فلا يَلْتَبِسا. فأمّا في هذا البابِ وما أشبَههُ فعلى القَلْبِ.