فِعْلاءُ
١٦٠ وممّا كُسِرَتْ فاؤُهُ
(ب) الحِرباءُ: ذَكَرُ أُمِّ حبُينٍ. والحِرباءُ أَيضاً: مَساميرُ الدُّروعِ، قال لبيدٌ:
أَحْكَمَ الجِنْثيّ من عَوْراتِها ... كُلَّ حِرْباءٍ إذا أُكْرِهَ صَلّ
والحِزْباءُ: الأرضُ الغَليظةُ. والعِلباءُ: عِرقٌ في العُنُق.
(ح) الصِّمْحاءُ: الأَرضُ الغليظةُ.
(ذ) الجلذاءُ: الأَرضُ الغَليظةُ.
(ش) الخرشاءُ: جلْدُ الحَيَّةِ، ثُمَّ يُشَبَّهُ به كُلُّ شيءٍ فيه انْتِفاخٌ وتَفَتُّقٌ وخُروقٌ، وقال:
إذا مسَّ خِرْشاءَ الثُّمالةِ أَنْفُهُ ... ثَنى مِشْفَرَيْهِ للصَّريحِ فَأَقْنَعا
يُريدُ الرُّغْوة. وهذا كُلُّهُ مُلْحقٌ بفِعْلالٍ.
فِعْلاءَة
١٦١ ومِنَ الهاء
(ب) الحِزْباءةُ: أَخصُّ من الحِزْباءِ.
(ح) الصِّمْحاءَةُ: أَخصُّ من الصِّمحاءِ.
(ذ) الجِلْذاءةُ: أخصُّ من الجِلذاءِ.
١٦٢ بابُ فُعَلاء
(بضَمِّ الفاء وفَتْح العَيْن)
(ث) الرُّغثاءُ: العصبةُ التي تَحْتَ الثَّدي.
(ح) البُرَحاءُ: شِدّةُ الأذى من التَّبْريحِ.
(د) الصُّعَداء: التَّنَفُّسُ إلى فَوْق.
(ر) العُشَراءُ: النّاقةُ التي أَتَتْ عليها من يومِ حملها عشَرةُ أَشْهُر،