أراد الجراحات فشبهها بالبئارِ. والضُّجْمُ: المعوجَّة التي ذَهبتْ يميناً وشمالاً.
(ش) ثَوْبٌ مُوَشَّى: إذا أُكْثِر وَشْيُهُ.
(ص) وَصّاهُ: بمعنى أَوصاهُ.
(ف) وَفّاهُ حقَّهُ، أي: أعْطاهُ وافِياً.
(ق) يُقالُ: الشُّجاع مُوَقَّى، أي: موقي جِداً.
(ل) وَلاهُ بَيْعَ الشَّيءِ. وولاهُ عَملَ كَذا. ووَلَّى، أي: أَقْبَل. ووَلَّى، أي: أدْبَر، وهذا الحرفُ من الأضْدادِ.
فَعَّل (يائي)
[٥٢٤ ومن الياء]
(ر) [التَّيسيرُ: ضِدُّ التَّعْسيرِ] . ويُقالُ: يَسَّرهُ اللهُ لليُسْرَى، أي: وَفَّقَهُ لَها. ويَسَّرَتِ الغنمُ، أي: كَثُرتْ ألبانُها ونَسْلُها، وقال:
هُما سَيِّدانا يَزْعُمانِ وإنَّما ... يَسُودانِنا إنْ يَسَّرَتْ غَنَماهُمَا
(س) يَبَّسُهُ فَيَبِسَ.
(ظ) يَقَّظَ الغبارَ، أي: أثارَهُ.
(ع) يَدَّعَهُ، أي:: صَبَغَهُ بالأيدَعِ.
(م) يَمَّمَ المريضَ فَتَيمَّمَ. ويَمَّمهُ، أي: أَمَّه وقال:
مُيمَّمُ البيتِ كريمُ السِّنْخِ
أي: يَغْشاهُ النَاسُ من راغبٍ وراهبٍ لسُؤْددهِ.
فاعَلَ
٥٢٥ بابُ المفاعلة
(ي) واثَبَهُ، أي: ساوَرَه.