للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فُعَلة

٣٣٥ ومِمّا جاء بالهاء

(ب) رَجُلٌ سُبَبَة: يَسُبُّ النّاسَ.

(ج) لُجَجَة: أي: لَجوج.

(ر) القُرَرةُ: لغةٌ في القُرُرةِ، هذا قول الفَرّاء.

(ل) البُلَلَة: لغةٌ في البُلُلَة.

(م) الحُمَمَة: واحدةُ الحُمَم. والدُّمَمَةُ: لغةٌ في الدَّأْماء، وهي من حِجَرة اليربوع.

فُعُل

٣٣٦ باب فُعُل بضَمِّ الفاءِ والعيْن

(ض) هو الحُضُضُ.

(ظ) الحُظُظ مثلُهُ.

(ن) الجُنُنُ: الجنون، وهو محذوفٌ [منه] حرف المدَّةِ، وقال:

مثلُ النّعامةِ كانت وَهْيَ سائمةٌ ... أَذْناءَ حتّى زَهاها الحَيْنُ والجُنُنُ

أي: ناقتي كانت مثل النّعامةِ سائمةً. أَذْناء: طويلةُ الأذن. زهاها، أي: استخفَّها نشاطُها من السِّمَنِ. ويُقال: تَنَحَّ عن سُنُن الطَّريق وسُنَنِ الطَّريق. وظهورُ التَّضْعيف في هذا الباب فيه من العِلَّة ما في الذي قبله من الأبواب.

فُعُلَة

٣٣٧ ومِمّا جاء بالهاء

(ر) القُرُرَةُ: التي تلتزقُ بأسفل القِدْر. هذا قول أبي عُبيد.

<<  <  ج: ص:  >  >>