أي: ناقتي كانت مثل النّعامةِ سائمةً. أَذْناء: طويلةُ الأذن. زهاها، أي: استخفَّها نشاطُها من السِّمَنِ. ويُقال: تَنَحَّ عن سُنُن الطَّريق وسُنَنِ الطَّريق. وظهورُ التَّضْعيف في هذا الباب فيه من العِلَّة ما في الذي قبله من الأبواب.
فُعُلَة
٣٣٧ ومِمّا جاء بالهاء
(ر) القُرُرَةُ: التي تلتزقُ بأسفل القِدْر. هذا قول أبي عُبيد.