الظِّلالِ، [ومن الخُضْرِة] . وهذه الثَّلاثةُ من الياءِ، وقالَ:
إلى شجرٍ أَلْمَى الظِّلالِِ كأنَّهُ ... رَواهبُ أَحْرَمْنَ الشَّرابَ عُذُوبُ
شبَّه الشَّجرَ في سوادِ ظِلِّه برَواهبِش مُتَلَبِّساتٍ بسوادٍ، جائِعاتٍ، عُذوب، قِيام.
(ن) القَنَى: احدْيدابٌ في الأنف.
(هـ?) بَيتٌ أَجْهى: لا سقْف له. والسماءُ جَهواءُ، أي: مُصْحِية.
فَعِل يَفْعَل (لفيف)
٧٨٤ ومن اللَّفيف (ج) الجَوَى: الهَوَى الباطِنُ. [و] يُقال جَوِيَتْ نفْسِي: إِذا لم تُوافِقْك البِلادُ.
(خ) خَوِيَتِ المرأةُ: إِذا خلا جَوْفُها عند الوِلادةِ.
(د) الدَّوى: المرضُ، ودَوِيَ صَدْرُه، أَي: ضَغِن.
(ر) رَوِيتُ من الماءِ: رِيّا.
(ض) الضَّوى: الهُزالُ.
(ط) الطَّوَى: الجُوعُ.
(غ) غَوِيَ الفَصيلُ: إِذا شَرِبَ اللبنَ حتَّى يَتَّخِم عنه، وقال:
مُعَطَّفةَ الأثْناءِ ليسَ فصيلُها ... بِرازِئِها دَرّاً، ولا مَيّتٍ غَوَى
يَصِفُ القوْسَ. وعنَى بالفصيلِ السِّهامَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute