للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(ث) أثأْتُهُ بسهمٍ، أي: رَميتُه.

(ج) أجأْتُهُ فجاءَ. وأَجأتُه إِليه، أَي: أَلجأْتُه. وقال:

أَجأْتُهُ المخافَةُ والرَّجاءُ

وفي المثل: "شرٌّ ما يجيئُكَ إلى مخَّةِ عُرْقوب".

(د) أداءَ: لغةٌ في داء. وأَدأتهُ، أي: أَصَبْتُه بداءٍ.

(س) أساءَ إِليه. وهو نقيضُ أَحْسنَ إليه.

(ش) أشاءهُ، أي أَلجَأَه، وفي المثل في لُغَةِ تميمٍ: "شرٌّ ما يُشيئُكَ إلى مُخَّةِ عرقوبِ".

(ض) أضاءَ النَّهارُ. وأَضاءَه غيرُه، يتعدَّى ولا يَتَعدىَّ، قال الجَعدِي:

أَضاءَت لَنا النارُ وجْهاً أغ? ... رَّ ملتَبساً بالفؤادِ الْتباسَا

(ف) أفاءهُ ففاءَ، [أي: رجَعَهُ فَرَجع. وأفاءَ اللهُ عليه مالَ بني فُلانٍ: من الفَيْءِ] .

(ن) أنأتُ اللَّحْم: إِذا لم تُنضِجْه. وأناءَه، أي: أَثقَلَه وأمالَه.

فَعَّل

١٠٦٣ بابُ التَّفْعيل

(ب) أدَّبتُهُ فتأدَّبَ. ويُقالُ: أرِّبْ عقدتكَ، أي: شُدَّها. وعضوٌ مؤَرَّبٌ، أي: موَفَّرٌ، لم يَنقُصْ منه شيءٌ. وأشَّبتُ الكلامَ بينهُم، وذلك من إفسادِ ذاتِ البَينِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>