وشَهِيتُ الشَّيْءّ واشْتهيْتهُ بمعنىً [شهْوةً. ولَهِيتُ عنه، ومنه، أي: غَفَلْتُ عنه] .
فَعِل يَفعَل (نعتُه على أفْعل)
٧٨٣ وممّا النّعتُ منه على مثالِ أَفْعل (ج) قَوْس فَجْواءُ: إِذا بان وَترُها عن كبِدِها.
(خ) اللَّخَى: كثرةُ الكلامِ في باطِل. ويُقالُ: بعيرٌ أَلْخَى: إِذا كانَت إِحْدَى رُكبتيْه أعظمَ من الُأخرى.
(ذ) الخَذَى: استرخاءٌ في أَصْولِ الأذُنينِ على الخدَّيْنِ.
(ر) القَرْواءُ، من النّوقِ: الطَّويلةُ السَّنامِ.
(ز) البَزَى: خُروجُ الصَّدْرِ ودُخولُ الظَّهر.
(ش) الغشْواءِ من الْمَعْز: التي يَتغشى وجْهَها كُلَّه بياضٌ.
(غ) الشَّغا: اختلافُ الأَسْنان.
(ف) وَعِلٌ أَدْفَى: إِذا ذهبَ قَرْناهِ قِبَل أُذنيْه. والأَسْفَى: الخفيفُ النّاصيةَ من الخيْل. وبغلةٌ سَفْواءُ، أَي: خفيفة، وقال:
جاءَتْ به مُعتجِراً ببُرْدِهِ ... سَفْواءُ تَرْدِي بنَسيجٍ وَحْدِهِ
(ك) وبعيرٌ أَعْكَى، أَي: غليظُ عُكْوةِ الذَّنَبِ، [وهي أصله] .
(ل) الأَجْلَى: الأَصْلَعُ.
(م) الأَظْمَى: الأَسودُ. والأَعْمَى: نَقيضُ البصيرِ. والأَلْمَى: الذي تَضْربُ شفَتُه إلى السّوادِ قَليلاً. وشَجَرٌ أَلْمَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute