للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وهو يُطَلّيهَ، أَي: يُمرَّضُهُ، وعَلاهُ، وأَعْلاه، وعالاهُ، بمعنّى، واْلمُعلَّي: الذي يأْتي الحلُوبَة من قِبَلِ يَميِنها، ومَلاه حبيبَهُ، أَي: متَّعَهُ به.

(م) دَمّاُه وأَدْماه، بمعنىً، وسَمّاه بكَذا، وسَمّاه كذا بمعنىً، وعمَّى عليه الخَبَرَ، أَي: شَبَّهَهُ عليه، ونَمَّى الخَبرَ: إذا نَقَلهُ على جِهَةِ الإفسادِ، ونمَّيْتُ النّارَ، أَي: رفعْتُها.

(ن) بَنّضى القُصورَ، أَي: بَنَى. وثَنّضى الشَّيْءَ: جَمَعهُ، وُيقالُ: إِنه لَيُدنَّي في الأُمور، أَي: يتَّبعُ خَسيسَها وأَصاغِرَها، وزَنّاهُ، أَي: رماهُ بالزَّنَى، وسَنّاه، أَي: فَتَحهُ، قال:

إذا الله سَنَّى عَقْد شَيْءً تَيسَّرا

وطَنّاه، أَي: عالجه من الطَّنَى. وعَنّاه فَتعنَّى، من العَناء. والتَّعْنِيةُ: الحَبْس، وغَنّاه بكذا: من الغَناءِ، ومَنّاه الشَّيْءَ، فتَمَنّاه.

(هـ?) الشَّيْءِ يُشَهَّي الشَّيْءَ، أَي: يَحْمِلُ على اشْتِهائِه. ولَهّاُه به، أَي: علَّلَهُ. ونَهَّى وانْتهَى واحدٌ.

فَعَّلِ (لفيف)

٧٩٠ ومن اللّفيف

(ج) جَوَّيْتُ السّقاءَ، أَي: رقَعْتُه.

(خ) خَوَّى البعيرُ: إِذا جافَى بَطْنَه عنِ الأرضِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>