كَراهية أنْ تصيرَ الياءُ واواً، كما قالوا: بيض وعين، والأصْل فُعْل.
فَعَلَى
٦١٩ ومِمّا جاءَ على فَعَلَى بفَتْح الفَاءِ والعَيْن
(د) قَوْلُهم: ثَوْرٌ حَيَدَى، أي: حائد، وقال:
وأصحمَ حامٍ جَراميزَهُ ... حَزَابِيَةٍ حَيَدَى بالدِّحالِ
فَعْلاء
٦٢٠ بابُ فَعْلاء بفَتْحِ الفاء وتسكينِ العيْن مَمدودٌ
(ب) الحَوْباءُ: النَّفْسُ.
(ج) الحَوْجاءُ: الحاجَةُ.
(ح) الرَّوْحاءُ: اسمُ موضع.
(ر) الزَّوْراءُ: اسمُ مالٍ كانَ لأحَيْحةَ بن الجُلاحِ. والزَّوْراءُ: شبه التَّلْتلةِ، قال النّابغةُ:
وتُسْقى إذا ما شِئتَ غيرَ مُصَرَّد ... بزَوْراءَ في حافاتها المِسكُ كارعُ.
وسَوْراءُ: اسمُ موضع، يُقال: هي إلى جنْبِ بغدادَ، ويُقالُ: هي بغدادُ نفسُها. والعَوْراءُ: الكلمة القبيحةُ. وهي دارٌ قَوْراءُ.
(ز) هي الجَوْزاءُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute