وللفُوائدِ وجيبٌ تَحْتَ أَبْهَرِهِ ... لَدْمَ الغُلامِ وراءَ الغَيْبِ بالحَجَرِ
شَبَّه شدَّةَ الخفقانِ بصَوْتِ وقْعةِ حَجَرٍ، حيثُ لا يُعلَمُ بهِ. وأبْهَر: عِرْقٌ في الصُّلبِ. ووجَب الَبيْعُ جِبَةً. ووصَبَ الدِّينُ، أي: دام، قال الله تعالى: (ولَهُ الدِّينُ واصِباً (، أي: دائماً، ويُقالُ: خالصاً. ووَظَبَ عَلَيْهِ، أي دامَ. ووَقَبَ الظَّلامُ، أي: أَقبْلَ. ويُقالُ: دَخَل كُلُّ شَيْءٍ. والوقيبُ: صَوْتُ قُنْبِ الفَرسِ. والوَكَبانُ: مِشْيةٌ في دَرَجانٍ، ومِنْ ذلك اشتُقَّ الْمَوْكِبُ. ويُقالُ: وَلَبَ إليه الشَّيْءُ، أي: وّصَل كائناً ما كانَ. ويُقال: واهَبْتُه فوَهَبْتُه أهَبُه وأهِبهُ.
(ت) (كتاباً موْقوتاً (، [أي: مَفْروضاً لأوقاتٍ] .
(ث) وَلَثَ عَقْداً، أي: عَقْداً شيئاً مِنْ عهد، قال عُمَرُ [ (] لجاثليق: "لولا وَلْثُ عَقْدٍ لضربْتُ عُنُقَكَ. " (ج) وَدَجْتُ بَيْنَهُمْ، أي: أَصْلَحْتُ بينهم وَدْجاً. والوَسيجُ: ضَرْبٌ من سَيْرِ الإبلِ. وَوَشَجَتِ العُروقُ والأغصانُ، وكُلُّ شَيْءٍ يَشْتَبكُ. والوُلوجُ: الدُّخولُ، يُقال: أألج؟ وَوَهَجانُ النّارِ: اتِّقاها.
(ح) وُضوحُ الأمرِ: تَبَيُّنُهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute