ويُقال: عَقَده فانعقد. وعَقَد الرُّبُّ: أي غلظ. وعمد إليه، أي: قصد له عمداً. وعمَدْتُ الشيءَ، أي: أقمته. وعمدتُ المريضَ: إذا وضعتَ له ما يعتمدُ عليه. وهو العنود.
وغمدُ السَّيف: جعله في الغمد.
وهو فصدُ العرق، يقال في المثل:"لم يُحْرَمْ مَنْ فُصِد له". وهو الفَقْد: العدم.
ويُقال: قردتُ في السقاءِ، أي جمعت فيه السَّمن. [وقصدَ له وإليه قصداً، وقصده أيضاً بمعنىً] وقصدتُ العودَ، أي: كسرته.
وكبده، أي: أصاب كبده.
ولسَدَ الطَّلا أُمَّه، أي: رضع جميع ما في الضَّرع.
ونضد المتاع: وضعُ بعضه على بعض.
والهردُ: مثلُ الهرت في وجوهِهِ الثَّلاثة.
(ذ) الجبذُ والجذب واحدٌ على القلب.
وحنذُ اللَّحم: شيُّهُ في خَدٍّ من الأرضِ، قال الله جلَّ وعزَّ:(فَما لَبِثَ أَنْ جاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ) .
وحنذُ الفرسِ: أن تلقى عليه الجلالُ الكثيرةُ ليعرق، قال العجاجُ: