للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فى حال خلافته. كذا رويناه فى حلية الأولياء لأبى نعيم فى ترجمة عمر بن عبد العزيز، رضى الله عنه، وهى قصة طويلة وحكاية مليحة.

١٠٧٥ - الشاعر المذكور فى المهذب فى الكفاءة فى النكاح هو معاوية.

١٠٧٦ - قوله فى الوسيط فى بيع العرايا فى خمسة أوسق، شك الراوى، هذا الراوى هو داود بن الحصين الأموى المدنى، وقد سبق بيانه فى ترجمة داود.

١٠٧٧ - قوله فى باب صلاة الجماعة من المهذب: وقال النبى - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: “من يتصدق على هذا فيصلى معه”، فقام رجل فصى معه. هذا الذى قام هو أبو بكر الصديق، رضى الله عنه، ذكره البيهقى، وقد أوضحته فى شرح المهذب.

١٠٧٨ - الرجل الذى حلق شعر رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اختلف فى اسمه، فذكر ابن الأثير فى مختصر الأنساب فى ترجمة الكلبى أن اسمه خراش بن أمية بن ربيعة بن الفضل بن منقذ بن عوف بن عفيف، والكلبى منسوب إلى كليب بن حبيشة، وقيل: الحالق هو معتمر بن عبد الله العدوى، وقد سبق بيانه فى ترجمته، وهذا أصح وأشهر، وفى صحيح البخارى قال: زعموا أنه معمر بن عبد الله.

١٠٧٩ - قوله فى المهذب فى صفة الصلاة فى القراءة: روى رجل من جهينة القراءة بـ {إِذَا زُلْزِلَتِ} [الزلزلة: ١] ، هذا الرجل اسمه عبد الله.

١٠٨٠ - القائل باشتراط اللفظ فى نية الصلاة، وبتحريم نظر كل واحد من الزوجين إلى فرج صاحبه، هو أبو عبد الله الزبيرى، حكاهما عنه الماوردى فى ذكر مسألة النظر فى باب ستر العورة.

١٠٨١ - الرجل الذى نادى يوم خيبر بتحريم الحُمر الأهلية، هو أبو طلحة، رواه أبو يعلى الموصلى فى مسنده من رواية أنس بن مالك.

١٠٨٢ - الأعرابى الذى أحرم وعليه جبة وخلوق، ذكره فى المختصر، هو [......] (١) .

١٠٨٣ - قوله فى أول كتاب الخراج من الوسيط: وقد تعتبر فضيلة العدد والذكورة، وتأبد


(١) ما بين المعقوفتين بياض فى الأصل.

<<  <  ج: ص:  >  >>