للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢-

بلادي وإن جارت على عزيزة ... وقومي وإن ضنوا على كرام

٣-

فهمت الكتاب أبر الكتب ... فسمعا لأمر أمير العرب

٤-

وما من يد إلا يد الله فوقها ... ولا ظالم إلا سبيلي بظالم

٥-

رأيتك محض الحلم في محض قدرة ... ولو شئت كان الحلم منك الهمند١

٢- بين علاقات المجاز المرسل في الأمثلة الآتية:

بثت الحكومة الأمن في ربوع البلاد من الناس من يأكل القمح، ومنهم من يأكل اذرة والشعير. قرر المجلس الأعلى كذا. أقمنا في هناءة ورفاية. {وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِمْ مِدْرَارًا} ، أرانا الله وجوهكم في خير.

سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا ... بأنني خير من تسعى له قدم

٣- حول ما يأتي إلى مجاز مرسل، مع بيان العلاقة والقرينة:

غرست بذور الورد في البستان، كذاك يعادي أهل العلم من هو جاهل. قام سكان البلاد وقعدوا لهذا النبأ. تجري الرياح بما لا تشتهي وبابين السفن. حكم قاض المحكمة بكذا. شربنا عصير العنب.

٤- رد المجاز المرسل إلى حقيقته فيما يأتي من أمثلة:

"وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه"، ومن قتل قتيلا فله سلبه. ألقى القائد كلمة في الجنود. طحنت خبزا. أكلت دم القتيل.


١ "المحض" الخالص، و"الهند" السيف الهندي والمراد به الحرب، يقول: رأيتك خالص الحلم في قدرة لايشوبها عجز ولو شئت أن تجعل الحرب مكان الحلم لفعلت.

<<  <  ج: ص:  >  >>