١- عرف كلا من الاستعارة الوفاقية والعنادية، ومثل لكل بمثال، مع إجراء الاستعارة فيه، ومن أي قبيل قوله تعالى:{أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ} ؟
٢- أجر الاستعارة في نحو قولك: راعني الورد, تريد الخد الأحمر، وبم تسمي هذا النوع من الاستعارة؟
٣- عرف الجامع بين طرفي الاستعارة، وافرق بينه وبين وجه الشبه في التشبيه، ثم أجر الاستعارة في قوله, صلى الله عليه وسلم:"خير الناس رجل ممسك بعنان فرسه, كلما سمع هيعة طار إليها" واذكر ما ورد على هذا المثال.
٤- عرف الاستعارة الخاصة أي: الغريبة، وأجرها في قول الشاعر:
وإذا احتبى قربوسه بعنانه ... علك الشكيم إلى انصراف الزائر
وبين وجه الغرابة فيه، وفي قول الشاعر:
"وسالت بأعناق المطي الأباطح" ... مع وضوح وجه الشبه في الأخير
٥- قسم الاستعارة باعتبار اللفظ المستعار، وعرف كل قسم، ومثل له, وكيف صحت الاستعارة في نحو:"زارني اليوم باقل" تريد رجلا عييا لا يكاد يبين، مع اشتراط أن يكون المستعار اسم