للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

جنس كلي؟ ثم أجر الاستعارة في نحو قولهم: "قتل علي عدوه" أي: أذلّه.

٦- بين وجه كون الاستعارة في المشتقات تبعية بمثال من عندك، ثم اذكر ما قالوه في تعليل تبعيتها، وبم رد هذا التعليل؟

٧- أجر الاستعارة في قوله تعالى: {فَالْتَقَطَهُ آَلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا} على كل من مذهبي الخطيب والجمهور، مع بيان علة تسمية الاستعارة في الحرف تبعية.

٨- بين مدار قرينة التبعية في المشتقات والحروف، مع التمثيل، ومع بيان قرينة الاستعارة في قوله تعالى: {يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا} .

٩- عرف كلا من المرشحة، والمجردة، والمطلقة، ومثل لكل بمثال، مع بيان علة التسمية في كل منها، ومن أي قبيل قول الشاعر:

رمتني بسهم ريشه الكحل لم يضر ... ظواهر جلدي وهو للقلب جارح؟

وهل من قبيل التجريد لفظ "يتصدق" من قولك: رأيت بحرا يتصدق؟

١٠- أي الاستعارات الثلاث أبلغ: المرشحة، أو المجردة، أو المطلقة؟ وما وجه الأبلغية؟ وهل الترشيح خاص بالاستعارة؟ وضح كل ذلك بالمثال.

١١- عرف الاستعارة المكنية على رأي الخطيب والجمهور، ومثل لها، مع إجرائها فيما تمثل به على المذهبين، ثم بين علة تسميتها مكنية فيهما.

١٢- يقولون: إن قرينة المكنية استعارة تخييلية، وإنهما متلازمان، بين علة هذه التسمية وسبب هذا التلازم.

<<  <  ج: ص:  >  >>