للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[نصوص أسئلة لامتحانات رسمية]

امتحان الدور الأول سنة ١٣٦٥هـ:

القواعد:

١- اذكر مع التمثيل خمسة من دواعي حذف المسند إليه، وخمسة من دواعي تعريفه بالإشارة.

"١٠-٤٠"

٢- عرف القصر الإضافي ومثل له، وافرق بينه وبين القصر الحقيقي الادعائي مع التمثيل, ثم بين معنى قصر الإفراد، وقصر القلب، ومن أيهما قوله تعالى: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ} ؟

"٨-٤٠"

٣- بين المعنى الاصطلاحي لشبه كمال الانقطاع، وشبه كمال الاتصال، واذكر أنواع ثانيهما، وأي تلك الأنواع يقتضي التأكيد؟ ولماذا؟ وما حكم الجملتين في الحالين؟ مع التمثيل لكل ذلك. "١٠-٤٠"

التطبيق:

١- مثل من كلام مأثور لما يأتي:

مسند إليه عرف بالموصولية لتقرير الغرض الذي سبق له الكلام.

مفعول حذف لدفع توهم غير المراد.

قصر صفة على موصوف حقيقي تحقيقي.

"هل" مستعملة في الاستبعاد.

٢- بين سر الوصل والفصل فيما يأتي:

قال الله تعالى: {وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آَيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ، اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ} .

"٤-٤٠"

٣- بين ما في الأمثلة الآتية من إيجاز أو إطناب أو مساواة:

قال تعالى: {فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ} .

وقال تعالى: {وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ} .

وقال تعالى: {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ} .

وفي الحديث الشريف: "الضعيف أمير الركب". "٤-٤٠"

<<  <  ج: ص:  >  >>