للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- أجب على ما يأتي:

أ- افرق بين المجاز المرسل والاستعارة, ومثل لكل منهما.

ب- متى يعتبر الترشيح والتجريد في الاستعارة؟ بين ذلك في مثالين تأتي بهما.

ج- لِمَ كان المجاز أبلغ من الحقيقة؟ اشرح ذلك في مثال من عندك.

التطبيق:

١- بين نوع كل استعارة وقرينتها في كل مما يأتي:

أ- شر الناس من يهدم دينه ليبني دنياه.

ب-

شراء النفوس بالإحسان ... خير من بيعها بالعدوان

ج- أولى الناس بزمام الحكم من يبسط جناح رحمته على الرعية.

٢- ما نوع الكناية فيما يأتي:

أ- قالت أعرابية لبعض الولاة: أشكو إليك قلة الجرذان.

ب-

ودبت له في موطن الحلم علة ... لها كالصلال الرقش شر دبيب

ج- قولهم في مدح الشخص: المجد ملء إهابه.

د- وقولهم: فتى ذكره على مشرق الشمس والمغرب.

٣- بين ما في الأبيات الآتية من أنواع البديع:

أ-

وسميته يحيى ليحيا فلم يكن ... إلى رد أمر الله فيه سبيل

ب-

وننكر إن شئنا على الناس قولهم ... ولا ينكرون القول حين نقول

ج-

لا تنكري عطل الكريم من الغنى ... فالسيل حرب للمكان العالي

ومولع بفخاخ ... يمدها وشباك

قالت لي العين ماذا ... تصيد قلت كراكي

الدور الثاني لسنة ١٣٦٠هـ دراسية:

القواعد:

١- افرق بين الحال ومقتضى الحال, وخاطب من ينكر كرمك بعبارة تطابق مقتضى الحال، مع بيان ذلك فيها، ثم بين على أي شيء يتوقف حصول البلاغة؟

<<  <  ج: ص:  >  >>