للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢- عرف الاستعارة، واذكر ما لا بد منه فيها. ثم بين متى تأتي في علم الشخص، ومتى يمتنع تأتيها فيه ومثل لما تقول. "٨-٤٠"

٣- ما هي القرينة؟ ولم انقسم اللفظ المستعمل في غير ما وضع له بسببها إلى مجاز وكناية؟ ثم لم كانت الاستعارة أبلغ من التشبيه؟ وما معنى هذه الأبلغية؟ "٥-٤٠"

٤- أجب على ما يأتي:

أ- متى تكون الاستعارة أصلية، ومتى تكون تبعية؟

ب- متى يكون المجاز المركب استعارة تمثيلية، ومتى يسمى مثلًا؟

ج- لم كانت الاستعارة المرشحة أبلغ من غيرها؟ "٥-٤٠"

التطبيق:

١- أ- ميز المؤكد من المرسل في التشبيهات الآتية, واذكر الغرض من كل تشبيه:

والغيث منهل يسح كأنه ... دمع المودع إثر إلف سائر

تصوغ لنا أيدي الربيع حدائقا ... كعقد عقيق بين سمط لآلي

أنت نجم في رفعة وضياء ... تجليك العيون شرقًا وغربا

"٣-٤٠"

٢- بين نوع الكناية في هذه الأمثلة:

ضربت العظمة سرادقها على محمد، فلان يفترش الغبراء، ويلتحف السماء.

بعيدة مهوى القرط إما لنوفل ... أبوها وإما عبد شمس وهاشم

"٣-٤٠"

٣- هات مثالًا لكل مما يأتي:

استعارة مكنية. مجاز مرسل علاقته المسببية, وآخر علاقته المحلية. ثلاثة تشبيهات: "الأول" وجهه مركب حسي و"الثاني" الغرض منه الاستطراف و"الثالث" مجمل خفي الوجه. "٦-٤٠"

<<  <  ج: ص:  >  >>