للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢- اذكر أغراض التشبيه، وبين ما يعود منها على المشبه، وما يعود على المشبه به، مع التمثيل. "٧-٤٠"

٣- عرف الاستعارة التمثيلية وأجرها في قوله تعالى: {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ} يريد: الميثاق, ولماذا خصت باسم التمثيلية؟ ثم بين محسنات الاستعارة، وما الذي قلل من حسنها في قول الشاعر:

لا تعجبوا من بلى غلالته ... قد زر أزراره على القمر؟

وكيف صحت الاستعارة في هذا البيت, والطرفان مذكوران فيه، والاستعارة لا يجمع فيها بين الطرفين؟ "١٣-٤٠"

التطبيق:

١- بين نوع الاستعارة في الأمثلة الآتية:

"إن المنبت لا أرضًا قطع ولا ظهرًا أبقى". {مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا} . أخبرني وجهك بصدقك. "٦-٤٠"

٢- اذكر النوع البديعي في قول الله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ} وبين موضعه في الآية، ثم اشرح معناه. "٤-٤٠"

الدور الثاني لسنة ١٣٦٣هـ دراسية:

القواعد:

١- عرف التشبيه، وهل هو من قبيل الحقيقة أو المجاز؟ وجه ما تقول, وما الذي تدخل عليه الأداة من الطرفين؟ وما المراد بوجه الشبه؟ ثم فرق بين التمثيل وغيره، ومثل لجميع ما تذكر. "٧-٤٠"

٢- اشرح الأمور التي إذا خلص منها الكلام كان فصيحًا، ومثل لما تذكر. "٨-٤٠"

٣- وضح الفرق بين الاستعارة والمجاز المرسل، وفي أي نوع من الاستعارة يذكر اسم المستعار منه, وفي أي نوع لا يذكر؟ وما الذي يدل عليه عند عدم ذكره؟ وما معنى الترشيح والتجريد في الاستعارة؟ بين ما تذكر بالمثال. "٦-٤٠"

<<  <  ج: ص:  >  >>