للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- بين المراد من الاستفهام في الأمثلة الآتية:

قال الله تعالى: {هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} ؟ وقال تعالى: {فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا} ، "أسرب القطا هل من يعير جناحه", أتوانيا وقد جد فرناؤك.

امتحان الدور الأول سنة ١٣٧٠هـ:

القواعد:

١- اذكر أضرب الخبر بالنظر إلى حال المخاطب وبين دواعي إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر مع التمثيل، ثم بين لم بولغ في التأكيد في قوله تعالى: {رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ} دون قوله أولا: {إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ} مع بيان المؤكدات في الجملتين.

"١٠-٤٠"

٢- اذكر ثلاثة من دواعي حذف المسند إليه وثلاثة من دواعي حذف المسند مع التمثيل. "٦-٤٠"

٣- اذكر دواعي تعريف المسند إليه بالموصولية مع التمثيل. "٨-٤٠"

٤- افرق بين القصر الإضافي وبين القصر الحقيقي الادعائي مع التمثيل ثم بين من أي نوع قوله تعالى: {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ} . "٥-٤٠"

التطبيق:

١- مثل لما يأتي:

مسند إليه معرف بالإضافة لإغنائها عن التفصيل. مفعول مقدم للتخصيص. مسند مقدم لإفادة العموم. هل مستعملة في الاستبعاد. مسند إليه عرف بأل للإشارة إلى الحقيقة. "٥-٤٠"

٢- قال تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} , وقال: {وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ} .

لم عرف المسند إليه في الآية الأولى بالإشارة.

ولم عرف في الآية الثانية بأل. "٤-٤٠"

٣- بين سر الفصل في قوله تعالى:

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} .

"٢-٤٠"

<<  <  ج: ص:  >  >>