٣- بين الأمور التي تُخِل بفصاحة كل من الكلام والكلمة، ثم اذكر معنى المخالفة في كل منهما، مع التمثيل لما تقول.
٤- هل يوصف المركب الناقص بالفصاحة؟ فَصِّل القول في هذه المسألة.
٥- افرق بين التعقيد اللفظي والمعنوي، مع التمثيل، وبِمَ ترد على من اشترط في فصاحة الكلام سلامته من كثرة التكرار، وتتابع الإضافات، وعلى من زعم أن ضعف التأليف مغنٍ عن التعقيد اللفظي؟
٦- اختلف الرأي في ضابط التنافر المخل بفصاحة الكلمة، فوضح هذا الخلاف، وبين ما استقر عليه الرأي.
٧- وضح معنى التعقيد في الكلام، واذكر نوعيه، ثم إن في قول الأحنف:"وتسكب عيناي الدموع لتجمدا" كنايتين صوب النقاد إحداهما، وخطئوا الأخرى, فما وجهتهم في كلتيهما؟ وهل لهم فيما صوبوه وخطئوه ناصر من اللغة؟ بين ذلك بوضوح.
٨- بين معنى الغرابة في الكلمة، ومرجع الغرابة فيها، ثم علل غرابة "مسرجا" في قول الراجز: وفاحما ومرسنا مسرجا.
٩- عرف فصاحة المتكلم، وهل إذا أجاد القول الفصيح في معنى الفخر مثلا يكون فصيحا؟
تمرينان:
١- مثل لما يأتي من إنشائك ما استطعت: كلام أخل بفصاحته التعقيد اللفظي، وآخر أخل بفصاحته ضعف التأليف، وثالث أخل بفصاحته تنافر الكلمات، ورابع أخل بفصاحته غرابة بعض أجزائه، وخامس أخل بفصاحته تنافر بعض أجزائه.