٢٠- الدهرس والنسع والمشمخر كلها كلمات غريبة؛ لعدم تداولها.
٢١- في العبارة تعقيد معنوي؛ لخفاء لزوم البخر للأسد عرفا, فانتقال الذهن إنما يكون من الأسد إلى معنى الشجاعة لاشتهاره به، لا إلى معنى البخر؛ لبعده عن خواطر الذهن.
٢٢- في كل من "صهصليق" و"الطخرور"، و"الجلجلان" تنافر وغرابة، وفي "البعاق"، و"الجردحل" غرابة فقط.
٢٣- في "موددة" مخالفة لما ثبت عن الواضع وللقياس الصرفي، والفصيح فيه:"مودَّة" بإدغام المثلين.
٢٤- في "جيدر"، و"جبس" غرابة؛ لعدم تداولهما في العربية الفصحى.
٢٥- في البيت ضعف تأليف بسبب نصب المضارع بدون ناصب, والأصل: أن تكلم١، وأن تميس.
٢٦- في "نواكس" مخالفة للوضع وللقياس الصرفي؛ إذ لا يصح نقلا عن الواضع، ولا في القانون الصرفي جمع "فاعل" وصفا لمذكر عاقل على "فواعل".
٢٧- في البيت تعقيد لفظي من النوع الخفيف، والوضع الصحيح: إلى ملك أبوه ما أمه من محارب، ولا كان هو صهرا لكليب, فهو رفيع النسب أبا وأما.
٢٨- في الكلمات الثلاث غرابة؛ لعدم تداولها في اللغة الفصحى، وفي ثالثتها تنافر.
٢٩- في هذا البيت تعقيد لفظي في أقصى شدته, حتى كاد التركيب يستغلق على فتيق الذهن، فيقف حائرا أمام هذا الطلسم بسبب فحش خروجه عن أوضاع النحاة. والأصل: سلا بثينة: ما شأنها؟ سلبت فؤادي بلا ذنب أتيت به.
٣٠- في "العرين والصمادح" غرابة؛ لعدم تداولهما في اللسان الفصيح.