٤- قولهم في ذم الشخص: إنه مثل السراب، يغر من رآه، ويخلف من رجاه.
ب- مثل لكل واحد مما يأتي:
تشبيه مجمل فيه وصف المشبه به فقط، تشبيه الغرض منه إظهار المطلوب، استعارة تمثيلية، استعارة تبعية ثم يحول مثالها إلى استعارة أصلية، مجاز مرسل علاقته الجزئية.
جـ- بين نوع المجاز، والاستعارة، والكناية فيما يأتي:
١- {وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ} .
٢- قال أعرابي: دخلت البصرة, فإذا ثياب أحرار على أجسام عبيد.
٣-
وقد أغتدى والليل يبكي تأسفا ... على نفسه والنجم للغرب ماثل
٤-
يا كوكبا ما كان أقصر عمره ... وكذاك عمر كواكب الأسحار
٥-
أتتني لسان فكذبتها ... وما كنت أرهبها أن تقالا
امتحان النقل من السنة الثالثة الثانوية، الدور الأول، لسنة ١٣٦١ الدراسية:
البلاغة الزمن المحدود للإجابة: ساعتان
١- اذكر أقسام الاستعارة باعتبار الجامع, ومثل لكل قسم، ولأي قسم منها مثل المصنف بالحديث الشريف: "خير الناس رجل ممسك بعنان فرسه, كلما سمع هيعة طار إليها"؟ وما الذي أورده الشارح عليه؟ ثم أجر الاستعارة في قوله تعالى: {وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَمًا} .
٢- تكلم عن أربعة أغراض من أغراض التشبيه تعود إلى المشبه, مبينا في كل غرض منها حال وجه الشبه في الطرفين, مع توضيح ذلك بالمثال.
٣- اشرح معنى الاستعارة المكنية على رأي الجمهور من البلاغيين، وهل يشملها معنى المجاز اللغوي على هذا الرأي؟ وضح ذلك في قول