الصديق لا شك فيه ٢٨- إن الذي يعق أباه مطرود من رحمة الله ٢٩- نعم باسلا خالد ٣٠- الماء حياة النفوس ٣١- إن الذي بنى الأهرام أقام هذا البناء.
الجواب:
١- عرف المسند إليه بالإضمار في "أكرمت وملكت" لأن المقام للخطاب وعرف في "تمرد" بالضمير أيضا؛ لأن المقام للغيبة لتقدم المرجع لفظا تحقيقا.
٢- عرف المسند إليه باسم الإشارة في الشطرين لقصد تمييزه أكمل تمييز.
٣- عرف المسند إليه بالموصول لقصد زيادة تقرير الغرض المسوق له الكلام، وهو بيان صدقه فيما يدعيه من ألم الشوق والهوى.
٤- عرف المسند إليه بالعلمية لقصد إظهار التعجب من موسى عند إلقائه العصا، وعرف "بأل" في "السحر والساحر" للعهد العلمي.
٥- عرف المسند إليه بالإضمار في "يدعي" لأن المقام للغيبة لتقدم المرجع لفظا تحقيقا، وعرف بالإضمار في "حفظت" لأن المقام للخطاب، ونكر في "أشياء" لقصد إفادة التكثير.
٦- عرف المسند إليه بالعلمية في "عباس" والفضل، والربيع، لقصد تعظيمه، وعرف "بأل" في "الوغى" للإشارة إلى فرد مبهم من أفراد الحقيقة فاللام فيه للعهد الذهني.
٧- عرف المسند إليه بأل في "الكريم" للعهد الذهني إذ إن القصد إلى فرد ما من أفراد الحقيقة، ونكر في "بخل" لإفادة التقليل.
٨- عرف المسند إليه بالإضمار في "يطلب" لأن المقام للغيبة، وعرف بأل في "الشباك" لقصد الاستغراق الحقيقي.
٩- نكر المسند إليه في "حكم" لقصد إفادة تعظيمه باعتبار علو شأن