(٢) زاد في (ب): "لو كان قائلا بعدهما يلزم التناقض إنما اختاروا أن لا يؤتى فيها احترازا عن الفتنة فيندفع التناقض عنه". (٣) في (ب) "الركعة الثانية". (٤) في (ب): "القيام". (٥) قال الماتن: "إذا خرج الإمام على المنبر يوم الجمعة ترك الناس الصلاة والكلام حتى يفرغ من خطبته وإذا أذن المؤذنون يوم الجمعة الأذان الأول ترك الناس البيع والشراء وتوجهوا إلى صلاة الجمعة". (٦) الطَّحاوي، أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة، شرح معاني الآثار، تح: محمد زهري النجار، ط: عالم الكتب، كتاب الصلاة، باب الرجل يدخل المسجد يوم الجمعة والإمام يخطب، هل ينبغي له أن يركع أم لا؟، - محمد سيد جاد الحق، (١/ ٣٧٠)، رقم الحديث: ٢١٧٧. ونصُّه: عن عطاء، قال: "كان ابن عمر وابن عباس - رضي الله عنهما - يكرهان الكلام إذا خرج الإمام يوم الجمعة". (٧) ما بين المعكوفتين سقط من (ب)، (خ).