(٢) زاد في (أ). "ثم الطواف وريح معنى الرمي فالذخ الحلق". (٣) هو قول الله تعالى: {لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ} سورة الفتح، آية: ٢٧. (٤) زاد في (أ). "ولم يقصر". (٥) سقط في (أ). (٦) في (أ): "ثلاث". (٧) مسلم، صحيح مسلم (مرجع سابق)، كتاب: الحج، باب: تفضيل الحلق على التَّقصير وجواز التَّقصير، (٢/ ٩٤٦)، رقم الحديث: ١٣٠١. ونصُّه: عن ابن عمر - رضي الله عنهما -، أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال: "رحم الله المحلقين" قالوا: والمقصرين؟ يا رسول الله، قال: "رحم الله المحلفين" قالوا: والمقصرِين؟ يا رسول الله، قال: "رحم الله المحلقين" قالوا: والمقصرِين؟ يا رسول الله، قال: "والمقصرين". (٨) زاد في (أ): "طواف الزِّيارة". (٩) سقطت من (ب)، (خ). (١٠) سقط من (ب). (١١) ما بين المعكوفتين حاشية في (أ).