(٢) بعده في (ش): "عتق عليه يعني". (٣) الحاكم، المستدرك على الصحيحين، مصدر سابق، رقم ٢٨٥١، ج ٢، ص ٢٣٣، ووافقه الذهبي. (٤) في (ب، ش): "رجوع". (٥) في (أ): "كتابي". (٦) (٦) زاد في: (خ، ب، ش): "ويجوز أن يرجع الضمير إلى المفعول به كروجوعه إلى المبتدأ كما في قوله تعالى من تصدق فهو كفارة له أي المتصدق كفارة له". (٧) مسلم، صحيح مسلم، مصدر سابق، باب فتح مكة، رقم الحديث: ١٧٨٠، ج ٣، ص ١٤٠٥. (٨) انظر: السمرقندي، تحفة الفقهاء - مصدر سابق - (ج ٢/ ٣٤٤)، المرغيناني، الهداية - مصدر سابق - (ج ٢/ ٣٠١). (٩) ونسبة هذا القول للشافعي غير دقيقة؛ لأن العتق لا يتجزأ عند الشافعي، انظر: البغوي، محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي، التهذيب في فقه الإمام الشافعي (المحقق: عادل أحمد عبد الموجود، علي محمد معوض)، دار الكتب العلمية، ط ١، ج ٨، ص ٣٧٤. (١٠) زاد في جميع النسخ كلمة (لا) بعد العتق، فتكون الجملة (فعند أبي حنيفة العتق لا يتجزئ .... )، وهذا وهم، فالعتق يتجزئ عن أبي حنيفة كما هو مثبت في المتن والشرح، واللّه أعلم. (١١) في (ب): "وكيف".