(٢) لم أقف على هذا الحديث بهذا اللفظ مسندا، وهو مما تناقله أهل الغريب واللغة، ينظر: العين: ١/ ٢٩٨، وتهذيب اللغة: ٢/ ١٨، والغريبين: ٤/ ١٠٧٨، وغريب ابن الجوزي: ١/ ٥٩٠، والنهاية: ٣/ ٣١، وورد مسندا موقوفا على عبد الله بن عمرو بلفظ: (يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَجْتَمِعُونَ فِي الْمَسَاجِدِ لَيْسَ فِيهِم مُؤْمِنٌ)، رواه الحاكم في المستدرك برقم: ٨٣٦٥، وهو عند الخلال في السنة برقم: ١٦٠٩، والآجري في الشريعة برقم: ٢٣٦. (٣) من قول الحسن، أخرجه البخاري في باب قراءة فاتحة الكتاب على الجنازة. (٤) متفق عليه البخاري برقم ٦٥٧٥، ومسلم برقم: ٢٢٨٩. (٥) أخرجه الطبراني في الكبير برقم: ٩٣٣.