وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: القدر، باب: وكان أمر الله قدرا مقدورا (٧/ ٢٧٠) (رقم: ٦٦٠٠) من طريق عبد الله بن يوسف. وأبو داود في السنن كتاب: الطلاق، باب: في المرأة تسأل زوجها طلاق امرأة له (٢/ ٦٣٠) (رقم: ٢١٧٦) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: عشرة النساء، باب: مسألة المرأة طلاق أختها (٥/ ٣٨٥) (رقم: ٩٢١٢) من طريق قتيبة، ثلاثتهم عن مالك به. (٢) التحسّس بالحاء، والتجسّس بالجيم، قيل: هما لفظتان معناهما واحد. وقيل: بالجيم أن يطلبه لغيره، وبالحاء أن يطلبه لنفسه. وقيل: بالجيم السؤال عن عورات الناس، وبالحاء الاستماع وتولي ذلك بنفسه. انظر: مشارق الأنوار (١/ ١٦٠)، النهاية (١/ ٢٧٢). (٣) الموطأ كتاب: حسن الخلق، باب: ما جاء في المهاجرة (٢/ ٦٩٢) (رقم: ١٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأدب، بابٌ (٧/ ١١٧) (رقم: ٦٠٦٦) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: البر والصلة، باب: تحريم الظن. . (٤/ ١٩٨٥) (رقم: ٢٥٦٣) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الأدب، باب: في الظن (٥/ ٢٦٦) (رقم: ٤٩١٧) من طريق القعنبي. وأحمد في المسند (٢/ ٤٦٥، ٥١٧) من طريق إسحاق الطبّاع وروح، خمستهم عن مالك به.