وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الدعوات، باب: يُستجاب لأحدكم ما لم يعجل (٧/ ١٩٨) (رقم: ٦٣٤٠) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الذكر والدعاء، باب: بيان أنه يُستجاب للداعي ما لم يعجل .. (٤/ ٢٠٩٥) (رقم: ٢٧٣٥) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: الدعاء (٢/ ١٦٣) (رقم: ١٤٨٤) من طريق القعنبي. والترمذي في السنن كتاب: الدعوات، باب: ما جاء فيمن يستعجل في دعائه (٥/ ٤٣٣) (رقم: ٣٣٨٧) من طريق معن بن عيسى. وابن ماجه في السنن كتاب: الدعاء، باب: يستحاب لأحدكم ما لم يعجل (٢/ ١٢٦٦) (رقم: ٣٨٥٣) من طريق إسحاق بن سليمان الرازي. وأحمد في المسند (٢/ ٤٨٧) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، وإسحاق الطباع، سبعتهم عن مالك به. (٢) انظر: (٢/ ٢٧٠)، وفيه ذكر اسمه وولائه.