(٢) واد بين المدينة والشام، فيه قرى كثيرة، وبه سمي واد القرى. وهو بين المدينة وتبوك، وأعظم مدنه مدينة العُلا شمال المدينة، على مسافة (٣٥٠) كيلًا، ويُعرف اليوم وادي العلا. انظر: معجم البلدان (٤/ ٣٣٨)، (٥/ ٣٤٥)، المعالم الأثيرة لشرّاب (ص: ٢٢٤). (٣) الموطأ كتاب: الجهاد، باب: ما جاء في الغلول (٢/ ٣٦٦) (رقم: ٢٥). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: المغازي، باب: غزوة خيبر (٦/ ٩٧) (رقم: ٤٢٣٤) من طريق أبي إسحاق الفزاري، وفي الأيمان والنذور، باب: هل يدخل في الأيمان والنذور الأرضُ والغنم والزروع والأمتعة (٧/ ٣٠٠) (رقم: ٦٧٠٧) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. ومسلم في صحيحه كتاب: الأيمان، باب: غلظ تحريم الغلول .. (١/ ١٠٨) (رقم: ١١٥) من طريق عبد الله بن وهب، وزاد في تحفة الأشراف (٩/ ٤٥٩) إسحاق بن عيسى الطباع، والقعنبي. وأبو داود في السنن كتاب: الجهاد، باب: في تعظيم الغلول (٣/ ١٥٥) (رقم: ٢٧١١) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: السير، باب: الغلول (٥/ ٢٣٢) (رقم: ٨٧٦٣) من طريق ابن القاسم، ستتهم عن مالك به. (٤) انظر: الموطأ نسخة المحمودية (أ) (ل: ٥٨/ ب) وفي هامشها: "خيبر لابن وضاح". ونسخة (ب) (ل: ٨٦/ ب) والتصحيح في هامشها، وفي نسخة شستربتي (ل: ٢٩/ ب) صُححت في =