وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: فضائل القرآن، باب: فضل المعوذات (٣/ ٣٤٤) (رقم: ٥٠١٦) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الطب، باب: رقية المريض بالمعوذات والنفث (٤/ ١٧٢٣) (رقم: ٥١) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الطب، باب: كيف الرقى (٤/ ٢٢٤) (رقم: ٣٩٠٢) من طريق القعنبي. والنسائيُّ في السنن الكبرى (٤/ ٣٦٧، ٣٦٨) (رقم: ٧٥٤٤، ٧٥٤٩) من طريق قتيبة، وابن القاسم، وعيسى بن يونس. وابن ماجه في السنن كتاب: الطب، باب: النفث في الرقية (٢/ ١١٦٦) (رقم: ٣٥٢٩) من طريق معن، وبشر بن عمر. وأحمد في السند (٦/ ١٠٤، ١٨١، ٢٥٦، ٢٦٣) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، وحماد بن خالد، وأبي سلمة الخزاعي، وسليمان بن داود، وإسحاق الطباع، كلهم عن مالك به. (٢) انظر الموطأ برواية: - أبي مصعب الزهري (٢/ ١٢٠) (رقم: ١٩٨١)، وسويد بن سعيد (ص: ٥٨٠) (رقم: ١٣٩٩)، وابن القاسم (ص: ٩٦) (رقم: ٤٢ - تلخيص القابسي)، وابن بكير (ل: ٢٥٦/ أ - نسخة الظاهرية). (٣) الحديث من طريق عيسى بن يونس تقدَّم عند النسائي، لكن ليس فيه: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، وأخرجه من طريقه ابن المقرئ في المنتخب من غرائب حديث مالك (ص: ٦١) (رقم: ١٨)، وابن عبد البر في التمهيد (٨/ ١٣١) من طريق عبد الغفار بن داود، عن عيسى بن يونس، وقال: "فزاد عيسى بن يونس ذكر ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، وقد يُحتمل أن يكون ذلك بمعنى رواية يحيى بالمعوذات". =