وتابعهم: الشافعي عند البيهقي في السنن الكبرى (١٠/ ٢٩٥). (٢) منهم إسماعيل بن أبي أويس عند البخاري وحماد بن خالد عند أحمد ذكرا قوله: "إنما الولاء لمن أعتق" فقط. (٣) (٤/ ٤٠) من طريق عروة، وفي (٤/ ١٢٤) من طريق عمرة، وفي الطريقين تسمية الجارية بَريرَة. (٤) كذا في الأصل: "عنها"، بالعين، وفي الموطأ وغيره: "منها". (٥) الموطأ كتاب: الأشربة، باب: تحريم الخمر (٢/ ٦٤٥) (رقم: ١١). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الأشربة، باب: قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ﴾ (٦/ ٥٩٨) (رقم: ٥٥٧٥) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: الأشربة، باب: عقوبة من شرب الخمر .. (٣/ ١٥٨٨) (رقم: ٢٠٠٣) من طريق يحيى النيسابوري والقعنبي، وفي حديث القعنبي قال: قال ابن عمر: "من شرب الخمر .. قيل لمالك: رفعه؟ قال: نعم". والنسائي في السنن كتاب: الأشربة، باب: توبة شارب الخمر (٨/ ٣١٧) من طريق قتيبة، وابن القاسم. وأحمد في المسند (٢/ ١٩، ٢٨) من طريق ابن مهدي، وروح. والدارمي في السنن كتاب: الأشربة، باب: في التشديد على شارب الخمر (٢/ ١٥٢) (رقم: ٢٠٩٠) من طريق خالد بن مخلد، ثمانيتهم عن مالك به.