وقال الزركشي: "روى أبو منصور البغدادي بإسناده إلى ابن جريج قال: ثنا ابن أبي مليكة، عن رجل لا يكذّبه: أخبرت عائشة ﵂ يقول ابن عمر ﵁: "إن الشهر تسع وعشرون"، فأنكرت ذلك عليه وقالت: يغفر الله لأبي عبد الرحمن، ما هكذا قال رسول الله ﷺ، ولكنه قال: "إنّ الشهر قد يكون تسعًا وعشرين". الإجابة لإيراد ما استدركته عائشة على الصحابة (ص: ١٠٩). وسنده ضعيفٌ لجهالة الرجل. (٢) تقدّم حديثه (٢/ ٣٨٢). (٣) سيأتي حديثه (٢/ ٥٥٧). (٤) الموطأ كتاب: الاعتكاف، باب: ما جاء في ليلة القدر (١/ ٢٦٢) (رقم: ١١). وهذا من الأحاديث التي شك يحيى في سماعها من مالك فثبّتها من ابن زياد. وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب: الصيام، باب: فضل ليلة القدر (٢/ ٨٢٣) (رقم: ١١٦٥) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: من روى في السبع الأواخر (٢/ ١١١) (رقم: ١٣٨٥) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: الاعتكاف، باب: التماس ليلة القدر في التسع والسبع والخمس (٢/ ٢٧٢) (رقم: ٣٤٠٠) من طريق ابن القاسم. وأحمد في المسند (٢/ ١١٣) من طريق إسحاق الطباع، أربعتهم عن مالك به. (٥) سيأتي حديثه (٥/ ٣٥٦). (٦) سيأتي حديثه (٥/ ٨٩). (٧) سيأتي حديثه (٣/ ٢٢٧). (٨) تقدّم حديثه (٢/ ٦٥). (٩) سيأتي حديثه (٣/ ٣٠).