تروني حية بين أظهركم وفي قلبي من الأشواق إلى ربي، مثل شعل النار التي لا تطفأ حتَّى أصير إلى الطبيب الذي بيده بُرء دَائي وشفائي.
وذكر في "زبدة الأعمال وخلاصة الأفعال الملتقطة" من تاريخ مكة للأزرقي رحمه الله: أن بعض العابدين قال: رأيت شابة نحيفة الجسم خفيفة الساقين في الطواف وهي تقول: هذا بيت ربي هذا بيت معشوقي (١) هذا بيت من اشتقت إليه ثم وضعت خدها على حائط البيت فوقفت ساعة ثم أنشأت تقول: