وانظر: عدة الصابرين لابن القيم (٤٦) أو (٣٦) باختلاف الطبعات. انظر: سير أعلام النبلاء (١٩/ ٥٢٢)، وقد ورد بألفاظ غير هذا نذكرها للتنبيه عليها مع ذكر من ضعفها. "الحجر يمين الله، فمن مسحه، فقد بايع الله [أن لا يعصيه] عن أنس ذكره الديلمي في فردوس الأخبار (٢/ ٢٥٨)، قال ابن حجر: أسنده عن أنس وأخرجه الحارث عن جابر بلفظ "في الأرض يصافح الله به عباده". وجاء من رواية عمر في مسنده عن ابن عباس ورفعه الطبراني"، قال في الجامع الصغير (٢/ ١١٠): بأن مخرجه الديلمي والأزرقي في أخبار مكة (١/ ٣٢٣، ٣٢٤)، وقال الألباني في ضعيف الجامع (٢/ ١١٠): موضوع. وأيضاً ورد بلفظ: "الحجر يمين الله في الأرض يصافح به عبده" عن أنس ذكره الديلمي في الفردوس (٢/ ٢٥٨). وأيضاً الخطيب عن جابر في تاريخ بغداد (٦/ ٣٢٨)، وابن عدي في الكامل (٢/ ١٧) وابن عساكر عنه. انظر: ضعيف الجامع (٢/ ١١٠)، فقد ضعفه فيه وأيضاً سلسلة الأحاديث الضعيفة (١/ ٢٥٧)، وطبقات المحدثين بأصبهان (٢/ ٣٦٦)، وورد بلفظ "يأتى الركن يوم القيامة" إلى =