(١) انظر الاعتبار ص ٤٢ - ٤٣ مذاهب هؤلاء الصحابة رضي الله عنهم والأئمة وغيرهم. (٢) روى القول بالنسخ عن ابن حبان والطبراني وابن العربي وآخرين. انظر الاعتبار ص ٤٣ - ٤٤، ونيل الأوطار ١/ ٢٤٩ - ٢٥٠، ونصب الراية ١/ ٥٦، ودليل النسخ ضعيف. كما قال الشوكاني. وذهب إلى الترجيح معظم الشافعية - أي ترجيح حديث بسرة وما وافقه من الأحاديث. انظر: السنن الكبرى للبيهقي ١/ ١٢٨ - ١٣٠، وشرح السنة للبغوي ١/ ٣٤٢ - ٣٤٣، والمجموع ٢/ ٤١. وذهب الحنفية إلى العمل بحديث طلق وحمل حديث بسرة على الاستحباب والندب. انظر: شرح معاني الآثار ١/ ٧٤، ونصب الراية ١/ ٥٦، والتلخيص الحبير ١/ ١٢٢ - ١٤٣، ونيل الأوطار ١/ ٢٤٩ - ٢٥٠. (٣) عبارة المخطوطة: قال البخاري: (أصح حديث شيء في هذا الباب حديث بسرة) وبالعودة إلى المصادر أثبت الصواب في الأصل. وانظر: نصب الراية ١/ ٥٤، والتلخيص الحبير ١/ ١٤٢. (٤) انظر: الاعتبار ص ٤٦، والتلخيص الحبير ١/ ١٤٢، ونصب الراية أقوال أئمة الجرح والتعديل في حديث طلق، والعلل لابن أبي حاتم ١/ ٤٨، وميزان الاعتدال ٣/ ٣٩٧، والمجموع ٢/ ٤١ - ٤٢. (٥) انظر المصادر المتقدمة في مذاهب العلماء، والكافي لابن عبد البر ١/ ١٢٣. (٦) وفي أساس البلاغة للزمخشري ص ٤٦٤ ن ع ظ: نعظ الرجل ونعظت المرأة إذا انتشر ما عندهما واهتاج. وفسره ابن عبد البر في الكافي ١/ ١٢٣ عن مالك بالالطاف، وقال: هو الالتذاذ. وانظر: أساس البلاغة ص ٤٠٩ ل ط ف فقال: استلطفته قربته وألصقته بجنبك، والطف الفحل: أدخل قضيبه في الحياء.