(١) هذا الحديث بهذا اللفظ لم يخرجه البخاري ولا مسلم. وهذا قريب من لفظ أبي داود وأحمد والشافعي عن أبي هريرة رضي الله عنه أخرجه أبو داود في السنن كتاب الطهارة كراهية استقبال القبلة ١/ ١٨ رقم الحديث ٨. وأخرجه النسائي باب النهي عن الإستطابة بالروث ١/ ٣٨. وابن ماجه في السنن فيه ١٤/ ١١٤ رقم ٣١٣ والدارمي في السنن ١/ ١٣٨ رقم ٦٨٠ وابن خزيمة في صحيحه ١/ ٤٣ وابن حبان في صحيحه وهو في موارد الظمآن ص ٦٢ رقم ١٥٨ وأحمد في المسند ٢/ ٢٤٧، ٢٥٠، والشافعي في الأم ١/ ٣٤ والمسند ص ١٣، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ٩١، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٢٣٣. كلهم أخرجوه عن أبي هريرة. (٢) الشافعي في الأم ١/ ٣٤، والمسند ص ١٣ عن أبي هريرة، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ٩١. (٣) للبيهقي عنه، وهي عند مسلم من حديث سلمان أخرجها في صحيحه ١/ ٢٢٣ - ٢٢٤ رقم ٢٦٣. كتاب الطهارة، باب الإستطابة. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه الإستطابة ١/ ٢٢٤ رقم ٢٦٥ بلفظه عن أبي هريرة. وأحمد في المسند ٢/ ٢٤٧، وابن خزيمة في صحيحه ١/ ٣٣، وابن حبان في صحيحه وهو في تقريب الإحسان ٢/ ٥١٨ وأخرجه أبو عوانة في مسنده ١/ ٢٠٠، والبيهقي في السنن الكبرى ١/ ٩١، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٢٣٣ وتقدم أن أخرجه أصحاب السنن إلا الترمذي في الحديث المتقدم قبل هذا عن أبي هريرة. وانظر الاعتبار ص ٣٧ فقد ساق ألفاظه كلها. المنتقي مع شرحه نيل الأوطار ١/ ٩٣. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الوضوء باب لا تستقبل القبلة بغائط ولا بول ١/ ٣٤، وفي الصلاة ١/ ٧٣، وانظر فتح الباري ١/ ٢٤٥، ٤٩٧. وأخرجه مسلم في الإستطابة ١/ ٢٢٤، ٢٦٤. وأبو داود في السنن كراهية استقبال القبلة ببول أو غائط ١/ ١٩ رقم ٩ والترمذي في جامعه باب النهي عن استقبال القبلة بغائط أو بول ١/ ٥٢ رقم ٨ تحفة الأحوذي وقال الترمذي: حديث أبي أيوب أحسن شيء في هذا الباب وأصح. والنسائي في السنن الصغرى ١/ ٢٢ فيه أيضًا. وابن ماجه في السنن فيه ١/ ١١٥ رقم الحديث ٣١٨. وأحمد في المسند ٥/ ٤١٤ وابن خزيمة في صحيحه ١/ ٣٣ والبيهقي ١/ ٩١،