(١) انظر تحرير القول في هذه المسألة: جامع الترمذي ٢/ ٢٣٠، والاعتبارص ١٠٠ - ١٠١، والأم ١/ ٩٣، والمجموع للنووي ٣/ ٢٦١ - ٢٦٢، ونيل الأوطار ٢/ ٢٢٩ - ٢٣٣. (٢) سورة الأعلى- آية: ١. (٣) خالجنيها: جاذبنيها، والخلج الجذب والنزع. معالم السنن ١/ ٥١٩، والنهاية في غريب الحديث لابن الأثير ٢/ ٥٩. (٤) أخرجه مسلم في صحيحه، باب المأموم عن الجهر بالقراءة ١/ ٢٩٨ رقم الحديث ٣٩٨. وأبو داود في السنن باب من رأى القراءة إذا لم يجهر الإِمام بالقراءة ١/ ٥١٩ - ٥٢٠ رقم ٨٢٨ - ٨٢٩. والنسائي في السنن الصغرى باب ترك القراءة خلف الإمام ٢/ ١٤٠ وأشار إليه الترمذي في جامعه ٢/ ٢٣١ عند ذكر حديث أبي هريرة الآتي والبخاري في جزء القراءة ص ٢٥. وأخرجه البيهقي في السنن ١/ ١٥٧، ١٥٩، ١٦٢. والدارقطني في السنن ١/ ٣٢٥ - ٣٢٦، لكن طريق الدارقطني فيها ضعف بينه هو. وكلهم أخرجوه عن عمران بن الحصين. (٥) أنازع: مثل أجاذب سواء. معالم السنن ١/ ٥١٩، والنهاية ٥/ ٤١. (٦) أخرجه أبو داود في السنن باب كراهة القراءة بفاتحة الكتاب إذا جهر الإِمام ١/ ٥١٦ - ٥١٧ رقم الحديث ٨٢٦ - ٨٢٧ من طريق مالك عن الزهري عن ابن أكيمة عن أبي هريرة رضي الله عنه. والترمذي في جامعه باب ما جاء في ترك القراءة خلف الإِمام إذا جهر بالقراءة ١/ ٢٣١ - ٢٣٢ رقم ٣١١ وقال: حديث حسن. وقال: وابن أكيمة الليثي اسمه عمارة ويقال: عمرو بن أكيمة. وأخرجه النسائي في السنن الصغرى ٢/ ١٤٠ - ١٤١، وابن ماجه في السنن ١/ ٢٧٦ رقم ٨٤٨، وأخرجه مالك في الموطأ ص ٥٩ برواية محمد بن الحسن الشيباني. وأخرجه الدارقطني في السنن ١/ ٣٣٣ والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ١٦٢، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٢١٦ - ٢١٧، وساقه الحازمي في الاعتبار ص ١٠٠ وقال: وابن أكيمة غير مشهور ثم قال في ص ١٠١: عن الحميدي أنه مجهول. =