(٢) ما بين المعقوفتين سقط من المخطوطة، وأثبته من نص الحديث. (٣) أخرجه البخاري في صحيحه، باب يهوي بالتكبير حين يسجد ١/ ١٣٢ وفي الفتح ٢/ ٢٩٠ رقم الحديث ٨٠٤ عن أبي هريرة. ومسلم في صحيحه باب استحباب القنوت في جميع الصلوات إذا نزل بالمسلمين نازلة ١/ ٤٦٦ رقم ٦٧٥. وأبو داود في السنن ٢/ ١٤٢ رقم ١٤٤٢، والنسائي في السنن باب القنوت في الصبح ٢/ ٢٠١٠، وابن ماجه في السنن ١/ ٣٩٤ رقم ١٤٤٠، وأحمد في المسند ٢/ ٢٣٩، ٤١٨، ٤٧٠. وانظر تحقيق أحمد شاكر ١٢/ ٢٥٠ رقم ٧٢٥٩، وفي ١٤/ ٨٥ - ٨٦ رقم ٧٦٥٦ وفي ١٧/ ١٥٣ رقم ٩١٣٨. وأخرجه الدارقطني في السنن ١/ ٣٨، والطحاوي في شرح معاني الآثار ١/ ٢٤١، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ١٩٧. وانظر: الاعتبار للحازمي ص ٩٠، وشرح مسلم للنووي ٥/ ١٧٦ - ١٨٠. (٤) وفي لفظ للبخاري أيضًا (إني لأقربكم) وفي لفظ (لأنا أقربكم شبهًا). (٥) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الأذان ٢/ ٢٨٤ رقم الحديث ٧٩٧ الفتح، وفي باب يهوي بالتكبير ٢/ ٢٩٠ رقم ٨٠٣، وفي مواضع أخرى منه أيضًا بألفاظ متعددة. ومسلم في صحيحه الباب السابق ١/ ٤٦٨ رقم ٦٧٦، ولفظ المصنف قريب من لفظه. وأخرجه أبو داود في السنن ٢/ ١٤١ رقم ١٤٤٠. والنسائي في السنن، القنوت في الظهر ٢/ ٢٠٢. وأحمد في المسند ٥/ ٢٥٥، ٣٣٧، ٤٧٠ وانظر تحقيق أحمد شاكر ١٣/ ١٩٧ - ١٩٨ رقم ٧٤٥٧ - ٧٤٥٨. والدارقطني في السنن ٢/ ٣٨، والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ١٩٨، ٢٠٦. أخرجوه كلهم من حديث أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة. (٦) الرواية هذه التي ذكرها المصنف لأحمد ساقها أيضًا صاحب منتقى الأخبار. انظره مع نيل الأوطار ٢/ ٣٩٩ ولم أتمكن من الوقوف عليها في مسند أحمد بعد البحث. (٧) الأحياء: جمع حي، والحي القبيلة من العرب. المصباح المنير ص ٦٠ مادة (حي). (٨) أخرجه البخاري في صحيحه باب غزوة الرجيع ٧/ ٣٨٥ رقم ٤٠٨٩، ٤٠٩٠ وفي الفتح ١٣/ ٣٠٥ رقم ٧٣٤١ وهذا قريب من لفظه، وفي إحدى رواياته قال (قنت شهرًا في الصبح). وأخرجه مسلم في صحيحه باب استحباب القنوت ١/ ٤٦٩ رقم الحديث ٦٧٧ وانظر شرح مسلم للنووي ٥/ ١٧٨ - ١٨٠. =