(١) النجاشي - بفتح النون، وحكي كسرها - وهو لقب يطلق على من ملك الحبشة. وقيل: اسم ملك الحبشة في ذلك الوقت. وسيأتي في الجنائز في الحديث رقم ٢٢٢ أن اسمه أصحمة، بوزن أفعلة وأربعة. وانظر: الفتح ٣/ ٧٣، ٢٠٣، والمجموع للنووي ٥/ ٢٠٠. (٢) حديث ابن مسعود أخرجه البخاري في صحيحه كتاب العمل في الصلاة باب ما ينهى عن الكلام في الصلاة ٣/ ٧٢ رقم الحديث ١١٩٩، وفي الجنائز ٣/ ٨٦ رقم ١٢١٦، وفي المناقب ٧/ ١٨٨ رقم ٣٨٧٥ فتح الباري وهو بلفظ المصنف. وأخرجه مسلم في صحيحه المساجد ١/ ٣٨٣ رقم ٣٥٨، وانظر شرح مسلم للنووي ٥/ ٣٥ - ٣٦. وأخرجه أبو داود في السنن ١/ ٥٦٧ رقم ٩٢٣ باب رد السلام في الصلاة. والنسائي في السنن باب الكلام في الصلاة ٣/ ١٩، وابن ماجه في السنن باب المصلي يسلّم عليه كيف يرد ١/ ٣٢٥ رقم ١٠١٩. وأحمد في المسند ١/ ٣٧٧، ٤٣٥، ٤٦٣ بالرواية الآتية. والبيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٢٦٠، ٣٥٦، والاعتبار للحازمي ص ٧٤. وانظر: نصب الراية ٢/ ٦٩، والتلخيص الحبير ١/ ٢٨٠. (٣) هذه الرواية لأحمد في المسند ١/ ٣٧٧، ولأبي داود في السنن ١/ ٥٦٧ - ٥٦٨ رقم ٩٢٤، وللنسائي في السنن ٣/ ١٩. (٤) لأحمد في المسند ١/ ٤٣٥، ٤٦٣ إلى قوله أن لا يتكلموا في الصلاة. وللنسائي في السنن ٣/ ١٩ إلى قوله قانتين. (٥) هذا التفسير ورد في حديث زيد بن أرقم والمراد بالقنوت في الآية السكوت، وقال ابن مسعود: ساكتين: مطيعين. وابن عباس قانتين: مصلين: انظر: فتح الباري ٢/ ١٩٨ مع صحيح البخاري، وتفسير ابن جرير ٢/ ٣٥٤، وتفسير ابن كثير ١/ ٢٩٤.