(١) عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. (٢) أبو الصهباء، هو صهيب، ويقال له صهبان بضم أوله، مولى العباس، صدوق من الثالثة. تقريب التهذيب ص ١٥٤. (٣) ما بين المعقوفتين زيادة في لفظ أبي داود، وقال هي منكرة. وانظر ارواء الغليل ٧/ ١٢٢ أيضًا. (٤) أخرج نحوه أيضًا مسلم في صحيحه في الطلاق ٢/ ١٠٩٩ رقم حديث الباب ١٧، وأخرجه أبو داود في السنن في الطلاق ٢/ ٦٤٩ رقم ٢٢٠٠ واللفظ له وجملة "قبل أن يدخل بها" منكرة وليست في لفظ مسلم، وأخرجه الشافعي في المسند ص ١٩٢ والدارقطني في السنن ٤/ ٤٤، ٤٧ والبيهقي في السنن الكبرى ٧/ ٣٣٦ وعبد الرزاق في مصنفه ٦/ ٣٩٢ رقم ١١٣٣ وفي فتح الباري ٩/ ٣٦٣ أشار الحافظ إلى الجملة المنكرة المتقدمة، وقال تمسك بها من أعلّ الحديث. (٥) تتابعوا، ويروي تتايعوا بالياء بعد تاءين وألف، وهما بمعنى تسارعوا لكن الأول يشمل التابع في الخير والشر، والثاني في الشر فقط: أي تسارعوا وتهاتفوا في الشر، انظر المغرب ص ٦٣ التاء مع الياء. (٦) هذه الرواية لأبي داود، وفي المخطوطة ليس فيها عليهم وحرفت فكتبت عليه السلام وما أثبته من نص الحديث. (٧) وبه قال جماعة من أهل العلم من المحدثين وأصحاب المذاهب. (٨) تقدم تخريج هذا الحديث برقم ٤٤٧ من هذا الكتاب. (٩) ركانة بضم أوله وتخفيف الكاف ابن عبد يزيد بن هاشم بن عبد مناف من مسلمة الفتح، نزل المدينة ومات في خلافة معاوية رضي الله عنه. انظر الإصابة ٣/ ٢٨٦ - ٢٨٧ وتقريب التهذيب ص ١٠٤.