(٢) أخرجه الشافعي في مسنده ص ٣٤٣ - ٣٤٤ والدارقطني في السنن في الحدود ٣/ ١٣٧ والبيهقي في السنن الكبرى ٨/ ٢٩ عن يزيد عن عياض عن عبد الملك بن عبيد عن خرنيق بنت الحصين عن أخيها عمران بن الحصين، وساقه من طريق أخرى عن الواقدي عن عمرو بن عثمان عن عبد الملك به. وساقه الحازمي في الاعتبار ص ١٩١ من طريق الواقدي وقال وهذا الإسناد وإن كان واهيًا لكنه أمثل من حديث ابن البيلماني وأصل الحديث محفوظ. وانظر نصب الراية ٤/ ٣٣٦ - ٣٣٧ وضعف الحديث والفتح ١٢/ ٢٦١ فقد قال وطرقه كلها ضعيفة. ويزيد بن عياض قال الداقطني متروك، أنظر الضعفاء للدارقطني ص ٣٩٧ وما ذكره عنه المحقق، الواقدي متروك أيضًا وتقدمت ترجمته ص ٤٥١. (٣) أي على ضعف حديث عمران فهو أقوى من حديث عبد الرحمن بن البيلماني وقد ذكر ذلك الدارقطني في السنن والحازمي في الاعتبار ص ١٩١. (٤) انظر السنن الكبرى ٨/ ٢٩ ومعالم السنن ٤/ ٦٦٧ - ٦٦٨ للخطابي والاعتبار ص ١٩٠ مذاهب العلماء وفتح الباري ١٢/ ٢٦١ - ٢٦٢. (٥) انظر مسند الشافعي ص ٣٤٤ ومختصر المزني على هامش الأم (٥/ ٩٤ - ٩٥) قد ذكره الشافعي مرسلًا عن مسلم بن خالد عن حسين عن عطاء وطاووس ومجاهد والحسن بهذا اللفظ، وساقه البيهقي في السنن الكبرى (٨/ ٢٩) عن الشافعي وقال وقد روي مسندًا عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وانظر الاعتبار ص ١٩٠ وفتح الباري (١٢/ ٢٦٢). (٦) أي يلزم من خصص قتل المسلم بالذمي فقط وهو قول الشعبي وأبي حنيفة رحمهما الله. وانظر الاعتبار ص ١٩٠ وفتح الباري ١٢/ ٢٦١. (٧) أخرجه البخاري في صحيحه في الحج باب توريث دور مكة وبيعها وشرائها ٤/ ٤٥٠ رقم الحديث ١٥٨٨ وفي المغازي باب أين ركز النبي - صلى الله عليه وسلم - الراية يوم الفتح ٨/ ١٤ رقم ٤٢٨٣ وفي الفرائض ١٢/ ٥٠ رقم ٦٧٦٤.