(٢) خبيب بن عبد الرحمن بن الأسود بن حارثه أبو الحارث المدني ثقة من الرابعة، تقريب التهذيب ص ٩٢ والتهذيب ١٣/ ١٣٦. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٣/ ٣٥٤ والحاكم في المستدرك في الجهاد ٢/ ١٢١ - ١٢٢ وقال صحيح الإِسناد على شرطهما ولم يخرجاه وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٧ وانظر نصب الراية ٣/ ٤٢٣ طرق الحديث، والتلخيص الحبير ٤/ ١٠٠ وقال رواه أحمد وابن أبي شيبة وإسحاق والطبراني. (٤) معناه لا تشاورهم ولا تأخذوا بآرائهم، هكذا فسره الطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٢٦٣ ونقل هذا التفسير عن الحسن، وانظر النهاية في غريب الحديث لابن الأثير ٣/ ١٠٥. (٥) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/ ٢٦٣ - ٢٦٤ وقال لا يثبت من طريق الإِسناد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وإنما أصله عن عمر، ولو ثبت كان تفسيره عندنا على ما قاله الحسن. وأخرجه أحمد في المسند ٣/ ٩٩ وفي إسناد الحديث الأزهر بن راشد عن أنس مجهول. انظر تقريب التهذيب ص ٢٦ وتهذيب التهذيب ١/ ٢٠١ والبيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٢٠٢ نحوه من حديث عبد الرحمن بن غنم. (٦) وفي المخطوطة المسيب وهو خطأ وما أثبته هو من مصادر الحديث.