(٢) أخرجه أبو داود في السنن في كتاب الطب باب تعلق التمائم ٤/ ٢١٢ رقم ٣٨٨٣ وابن ماجه في السنن في الطب باب تعليق التمائم ٢/ ١١٦٦ رقم ٣٥٣١، وأحمد في المسند ١/ ٣٨١ وانظر تحقيق المسند ٥/ ٢١٩ رقم ٣٦١٥ وابن حبان في صحيحه وهو في موارد الظمآن ص ٣٤٢ رقم ١٤١٢ وأخرجه الحاكم في المستدرك ٤/ ٢١٧ - ٢١٨ وقال صحيح الإِسناد ووافقه الذهبي، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٥٠ والحازمي في الاعتبار ص ٢٣٨ وقال يروى مرفوعًا وموقوفًا والموقوف أحفظ كذلك يرويه الإعلام، وقال المنذري في مختصر السنن ٥/ ٤٦٣ الراوي عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود مجهول وتعقبه أحمد شاكر في تحقيق المسند ٥/ ٢١٩ فقال الحديث حسن والراوي عن زينب تابعي وهو ابن أخت زينب زوج عبد الله ابن مسعود عنها عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. (٣) هذا كلام الحازمي في الاعتبار ص ٢٣٨ وقد تقدم قريبًا. (٤) الودعة: بفتح الواو وسكون المهملة شيء يخرج من البحر يشبه الصدف يتقون به العين. النهاية في غريب الحديث. (٥) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٥٤ والطبراني في الكبير ١٦/ ٢٩٧ رقم ٨٢٠ وابن حبان في صحيحه وهو في موارد الظمآن ص ٣٤٢ رقم ١٤١٣ والبيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٥٠ وقال الهيثمي في مجمع الزوائد ٥/ ١٠٣ رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني ورجالهم ثقات. (٦) قال الخطابي في معالم السنن ٤/ ٢١٢ أما الرقي المنهي عنها: ما كان منها بغير لسان العرب فلا يدرى ما هو لعله قد يدخله سحر أو كفر فأما إذا كان مفهوم المعنى وكان فيه شيء من ذكر الله تعالى فمستحب، وقال في موضع آخر وقد ثبت من النبي - صلى الله عليه وسلم - إنه رخص في الرقى لبعض أصحابه من وجع كان به. وانظر تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد ص ١٣٢ وما بعدها الكلام على الرقى وما هو المشروع منها وما هو المحرم. (٧) تقدم تفسير هذه الكلمات قريبًا. (٨) تقدم تفسير هذه الكلمات قريبًا. (٩) ذكر قول الأصمعي هذا الخطابي في معالم السنن ٤/ ٢١٢.