(٢) الترياق: دواء، يستعمل لدفع السم، ويقال له: درياق وهو من الأدوية المعاجين وقيل إنه معرب. انظر معالم السنن ٤/ ٢٠١، والنهاية ١/ ١١٨. (٣) أخرجه أبو داود في السنن في كتاب الطب باب الترياق ٤/ ٢٠١ رقم ٣٨٦٩ وقال أبو داود عقبه هذا كان للنبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة، ورخص فيه قوم، وأخرجه أحمد في المسند ٢/ ١٣٢، ١٦٧ وانظر تحقيق المسند ١٠/ ٧١ - ٧٢ رقم ٦٥٦٥ وفي ١٢/ ٣٤ - ٣٥ رقم ٧٠٨١ وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٥٥ والحديث من رواية عبد الرحمن بن رافع التنوخي قاضي إفريقية وهو ضعيف انظر ترجمته في تقريب التهذيب ص ٢٠١ وقال المنذري في مختصر السنن ٦/ ١٥ قال البخاري في حديثه مناكير، وذكر نحو قول البخاري عن ابن أبي حاتم، والحديث رواه أبو نعيم في الحلية ٩/ ٣٠٨ وابن عبد الحكم في فتوح مصر ص ٢٥٥، وحسنه السيوطي في الجامع الصغير وانظر فيض القدير رقم الحديث ٧٧٧٣ وذكر أحمد محمد شاكر في تحقيق المسند كما تقدم شواهد وتعقب السيوطي في تحسينه وحكم بضعفه. (٤) الحمة: بالتخفيف، وقيل فيها بالتشديد وأنكره الأزهري: وهي سم ذوات السموم، وقد تسمى ابرة العقرب والزنبور. انظر معالم السنن ٤/ ٢١٣. (٥) النملة: هي قروح تخرج في الجنب، وقد تخرج في الجنبين وغيرهما. معالم السنن ٤/ ٢١٥ والسنن الكبرى للبيهقي ٩/ ٣٤٨. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب السلام باب استحباب الرقية ٤/ ١٧٢٥ رقم ٢١٩٦ ورقم حديث الباب ٥٧ - ٥٨، وأخرجه الترمذي في جامعه في الطب باب ما جاء في الرخصة في الرقية ٦/ ٢١٥ - ٢١٦ رقم ٢١٣٢ - ٢١٣٣ من طريقين صححه إحداهما. وأخرجه ابن ماجه في السنن في الطب باب ما رخص من الرقى ٢/ ١١٦٢ رقم ٣٥١٦، وأحمد في المسند ٣/ ١١٨ - ١١٩، والبيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٤٨ أخرجوه كلهم عن أنس. (٧) الشفا بكسر الشين وفاء مخففة مفتوحة غلب عليها هذا الاسم، وهي ليلى بنت عبد الله قرشية عدوية أسلمت قبل الهجرة وبايعت النبى - صلى الله عليه وسلم - وكان يأتيها ويقيل في بيتها، وكان عمر رضي الله عنه يقدمها في الرأي ويفضلها، وربما ولاها شيئًا من أمر السوق. انظر الإكمال ص ٥/ ٧٦، ومختصر السنن للمنذري ٥/ ٣٦٤. (٨) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٣٧٢ وأخرجه أبو داود في السنن في الطب باب ما جاء في الرقى ٤/ ٢١٥ =