(١) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب السلام باب لا بأس بالرقى ما لم يكن فيها شرك ٤/ ٢٧٢٧ رقم ٢٢٠٠ رقم حديث الباب ٦٤، وأبو داود في السنن في الطب باب ما جاء في الرقى ٤/ ٢١٤ رقم ٣٨٨٦، والطحاوي في شرح معاني الاثار ٤/ ٣٢٨ والبيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٤٩ والحازمي في الاعتبار ص ٢٣٩. (٢) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب السلام باب استحباب الرقية من العين ٤/ ١٧٢٦ - ١٧٢٧ رقم حديث الباب ٦٣، ٦٤ والرقم العام ٢١٩٩. وأخرجه أحمد في المسند ٣/ ٣١٥ واللفظ له وفيه أيضًا ٣/ ٣٣٤، ٣٨٢ وأخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٣٢٦، ٣٢٨، والحاكم في المستدرك في كتاب الرقى والتمائم ٤/ ٤١٥ وقال صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ووافقه الذهبي وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٩/ ٣٤٨ - ٣٤٩. (٣) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب السلام الباب السابق ٤/ ٢٧٢٦ رقم حديث الباب ٦٢، وأحمد في المسند ٢/ ٣٠٣، ٣٩٣ وفي إسناد أحمد عبد الله بن لهيعة وهو ضعيف، وتقدمت ترجمته، وأخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٣٢٨، والحازمي في الاعتبار ص ٢٣٩. (٤) أسماء بنت عيسى الخثعمية صحابية تزوجها جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه ثم بعد أن استشهد في مؤتة تزوجها أبو بكر رضي الله عنه ثم تزوجها بعد وفاة أبي بكر علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وهي أخت أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث لامها - انظر تقريب التهذيب ص ٤٦٥ والإصابة ١٢/ ١١٦ - ١١٧ رقم الترجمة ٥١. (٥) هم بنو جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه، فقد بينت ذلك رواية الترمذي.