(٢) أي عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. (٣) ورواية ابن ماجه والحازمي لأعرفها لكم. (٤) أخرجه ابن ماجه في السنن في الكفارات ١/ ٦٨٤ - ٦٨٥ رقم ٢١١٨ وأخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة. أنظر تحفة الأشراف ٣/ ٢٩ رقم ٣٣١٨ مسند حذيفة، وانظر ٤/ ٢١٠ - ٢١١ رقم ٤٩٩٢ وذكر المزي وهم من جعله في مسند حذيفة وإنما هو من حديث الطفيل وبين ذلك الحافظ ابن حجر في الفتح ١١/ ٥٤٠، وأخرج نحوه أبو داود في السنن في الأدب باب لا يقال خبثت نفسي ٥/ ٢٥٩ رقم ٤٩٨٠ عن شعبة عن منصور عن عبد الله بن يسار عن حذيفة وأحمد في المسند ٥/ ٣٨٤، ٣٩٤، ٣٩٨ وانظر مصنف ابن أبي شيبة ٩/ ١١٧ رقم ٦٧٤١ ومصنف عبد الرزاق ١١/ ٢٨ رقم ٩٨١٣ والاعتبار للحازمي ص ٢٤٤ وقال النووي في رياض الصالحين ص ٦٦٠ إسناده صحيح وانظر أيضًا تحفة الأشراف ٣/ ٤٨ رقم ٣٣٧١. (٥) هكذا في لفظ الحديث ثم وفي المخطوطة جاء بالواو وهو خطأ وصوابه ما أثبته. (٦) أخرجه الحازمي في الاعتبار ص ٢٤٤ وتقدم برقم ٦١٨ عن الطفيل نحوه وقد ساقه الحازمي من طريق أبي الشيخ، وهو شعبة عن عبد الملك بن عمير عن عبد خير عن عائشة رضي الله عنها.