(٢) انظر: عقود الزبرجد (١/ ٣٩٤). (٣) انظر: البحر المحيط (٤/ ٩٥). (٤) رواه بهذا اللفظ البيهقي في "شُعب الإيمان" (٥/ ٨١) مُعلقًا. ورواه الشهاب القضاعي في مُسنده (٩٢٩)، من حديث عائشة. ورواه أبو بكر الدينوري في "المجالسة وجواهر العلم" برقم (٢٤٧١ م). والمشهور فيه لفظ: "رَدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِظِلْفٍ محرق" ولفظ: "لَا تَرُدُّوا السَّائِلَ. . . ": رواه أحمد في المسند (١٦٦٩٩) من حديث ابن نجاد عن جدته، والنسائي في الكبرى (٢٣٥٧) من حديث ابن بُجَيدٍ الأنصاري عن جَدَّته. وهو بنحوه بها الترمذي (٦٦٥) وحسّنه، وأبي داود (١٦٦٧). وصحّحه الألباني في "صحيح الجامع الصغير وزياداته" (٣٥٠٢)، و"صحيح أبي داود" (١٤٦٧).